فيرس كورونا والصلاه والمال
واحد زعلان جدا على استمرار إغلاق المساجد في رمضان
سألوه هتعمل ايه لو كنت مكان وزير الأوقاف
كانت إجابته :لو انا مكانه
اولا : زي ما فيه موظف واقف على باب كل بنك وكل بوابة شركة بيقيس الحرارة وبيشيك ع الكمامات هوقف موظف على كل مسجد جامع وهقفل الزوايا والمساجد الصغيرة
ثانيا يتشال السجاد من المساجد الجامعة اللي سمحت فيها بالصلاة ويتعقم السيراميك بعد كل صلاة من خلال عمال نظافة المسجد الجامع في كل بلد ومنع الجلوس او الانتظار بعد تسليم الإمام
ثالثا تشديد إجراءات الوقاية يوم الجمعة وفريق الوقاية هينظموا جلوس المصلين بترك مسافات بينهم وأكرر الصلاة والخطب ف المساجد الجامعة الكبيرة فقط مع السماح بالصلاك ف الشوارع المجاورة للمسجد لتوفير مساحة وكل مصلي يصلي ع المصلية بتاعته وخطيب الجمعة يخطب ف المايكروفونات الخارجية واللي مش عاوز ينزل المسجد يسمع الخطبة كل جمعة من البيوت ويستفاد ويصليها ظهرا في بيته
رابعا زي ما الحياة ماشية عادي في كل المجالات قبل الساعة ٧ مع أخذ الحيطة والحذر وأسباب الوقاية الحياة تمشي ف المسجد بردو بنفس الاسلوب
أنا شغلي في المينا
المكان الوحيد اللي شغال ٢٤ ساعة ولا يطبق عليه الحظر هو المينا وسيارات النقل التقيل ليه؟
لإن المينا بيدخل منها السلع الغذائية اللي الناس محتاجاها لغذاء أجسادهم
وبالتالي يسهل تطبيق ذلك على المساجد لاحتياج الناس إليها لغذاء أرواحهم
خامسا هطمن الناس وهسمح بمحاضرة كل يوم ف السماعات الخارجية تعلق الناس بربهم وتطمنهم وتزود ايمانهم ومش هتعجل في قرار زي منع التراويح وقفل المساجد ف رمضان
على الأقل هنتظر لآخر لحظة لما أشوف مستجدات الأمور مش ما أصدق واجري اقفل وامنع وقبل رمضان ب ٢٠ يوم
سادسا : ف الصف بين الشخص والشخص متر والصف الذي يليه الناس تقف ورا المساحات الفاضية
سابعا : الوضوء ف البيت وحمام واحد مفتوح للطواريء
ثامنا : جعل المسجد وجهة لتجميع الصدقات وتجهيز الشنط الغذائية وصرفها للمحتاجين من خلال أسماء وكشوفات ونظام وتعقيم
(ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عده ولكن كره الله انبعاثهم....)
المساجد لو بتجيب فلوس هيجيبوا لكل مسجد معمل تحاليل قدامه ومش هيقفلوه.
تعليقات
إرسال تعليق